الذهاب إلى السينما هو بمثابة الإبحار في عالم الخيال؛ فعندما تنطفئ الأضواء ويستقر المشاهد في مقعده الوثير ويبدأ العرض، ينتقل إلى أثير مغاير تنتهي معه حدود الواقع وينطلق الخيال إلى آفاق غير مسبوقة، سواء كان ذلك في عالم المستقبل أو الماضي السحيق أو حتى الفضاء اللانهائي. وفي مدينة مثل لندن، ليس هناك أفضل